المجتمع (86)
التوجيهات الإسلامية للصحة النفسية للمسنين
كتبه د.محمد أيمن محمد خير عرقسوسيتهدف الصحة النفسية تطبيقياً إلى الوقاية من الاضطرابات النفسية أولاً ، وعلاج الاضطرابات النفسية والمحافظة على استمرار الصحة والتكيف الأفضل ثانياً . وفي الجانب الأول نعمل على تحديد الجوانب التي يمكن أن تسبب الاضطرابات ، ثم نعمل على إزالتها وإبعاد الأفراد عنها مع توفير الشروط العامة التي تعطي الفرد قوة عملية لمواجهة الظروف الصعبة . وفي الجانب الثاني تقوم المؤسسات المتخصصة بدعم الفرد من جهة ،
مع تنامي الدور السياسي لمجموعات "ألتراس" ومشاركتهم في ثورة 25 يناير ثم صراعهم مع وزارة الداخلية , وما حدث بعد مذبحة استاد بورسعيد وضغطهم وتهديدهم للحصول على حقوق الشهداء والقصاص من قاتليهم وإصدارهم إعلان "الدم بالدم والرصاص بالرصاص" , ثم ظهور مجموعات "البلاك بلوك" مع ذكرى مرور عامين على ثورة 25 يناير , وهم يرتدون الزي الأسود والأقنعة السوداء ويقومون بأعمال عنف منظمة في المظاهرات والتجمعات ,
تعليقا ومواكبة لتصريحات الشيخ القرضاوي وتداعياتها , وسعيا نحو مواقف أكثر موضوعية وتوازنا تقوم على حقائق أكثر مما تتكئ على مشاعر , وتروم تحقيق المصالح أكثر مما تتجه لتطييب الخواطر , نفتح هذا الملف تنظيفا لجروح قد يتسمم بسببها البدن الإسلامي والعربي في حالة تجاهلها أو تغطيتها بمرهم عازل يزيد القيح من تحته .
العلاقات بين البشر هي أحد أهم عوامل السعادة في حالة صحتها وتناغمها , وهي أيضا أحد عوامل الشقاء في حالة اضطرابها وتعثرها , وهي تشكل أحد الإهتمامات الرئيسية الثلاث عند الناس (الإنجاز , العلاقات, القيم ) .
محاور العلاقات :
الرشوة هي مال أو سلعة أو خدمة أو تسهيل يقدم للشخص المرتشي نظير قيامه بعمل محدد، أو امتناعه عن القيام بعمل محدد، وهذ العمل أو الامتناع ينافي معايير الأمانة أو النزاهة أو العدالة.
وقد يظهر الشخص المرتشي – خاصة في المجتمعات التي ينتشر فيها هذا السلوك – شخصاً قوياً، متمكناً، إيجابياً، يحب مساعدة الناس،
إن محور الرعاية النفسية للعانس هو أن تجد معنى للحياة , فالحياة يمكن أن تعاش بطرق كثيرة ويمكن أن تأخذ معانٍ متعددة . وإن كان الزواج يحقق الكثير من الاحتياجات الفطرية الأساسية للمرأة (وللرجل) إلا أنه فى حالة تعذره أو فى حالة الزهد فيه أو رفضه يمكن إجراء تعديلات وتحويلات على خريطة الاحتياجات بحيث يتم إعادة التوزيع حتى تصل الفتاة إلى أقرب حالة ممكنة من التوازن والإشباع .
125
ألف مصري يعانون من مرض فقدان الذاكرة ( الزهايمر) حسب الاحصائيات الرسمية , وماخفي كان أعظم. لغة الأرقام غير الرسمية ليها رأي تاني حيت تشير إلي أن اعدد المصابين بهذا المرض قد يتجاوز أضعاف الأرقام الرسمية.
مر علي خاطري عدة أفكار وأنا أتابع علي القنوات الفضائية مراحل الانتخابات الفلسطينية وهي تجري في بلد تحت الاحتلال ومحاصر بقوي طاغية وقد مرت الانتخابات بسلام وأفرزت صورة ديموقراطية تحت إشراف ومرأي من العالم وقارنت كذلك التجارب الديموقرطية التي رأيناها في الانتخابات الأمريكية وكيف أن المرشح يفوز علي منافسه بنسب تكاد تكون متقاربة علي العكس مما يحدث عندنا من الفوز بنسب 99%...
لعل من مهام الطب النفسي وعلم النفس - بالإضافة إلى علاج الحالات - النفسية دراسة ومتابعة ومواجهة الظواهر العامة التي تهم الناس ، ومن الملحوظ في الآونة الأخيرة لكل من يتابع الأخبار.. وما يحدث على امتداد العالم العربي مع تفجر الثورات الشعبية بصورة متتابعة بدأت في تونس ومن بعدها مصر ثم ليبيا واليمن وسوريا وبقية الدول العربية الاخرى..
وكان القاسم المشترك في كل المناسبات التشابه في اساليب الانظمة الدكتاتورية عند مواجهة الاحتجاجات وثورة الشعب ..
قليلا ما يفكر أحد فى الفلاح المصرى وماذا جرى له من تحولات بسبب الظروف السياسية والإقتصادية والإجتماعية , ربما لأن من يكتبون أغلبهم يعيشون فى المدينة , وحتى لو كانت أصولهم قروية إلا أن علاقتهم بالقرية وبأهلها اقتصرت على زيارات عارضة أو موسمية لحضور فرح أو عزاء أو عيد , وسرعان ما يعودون إلى مدينتهم وهم يحمدون الله على النعمة التى هم فيها وينسون الموضوع برمته بقصد أو بغير قصد .
