الأحد, 26 آب/أغسطس 2012 07:37

الجدة امرأة من الزمن الجميل

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

grand-motherنبتعد عن المقالات المثقلة باعباء العمل السياسي والمجتمعي، فكما سحبناكم في مقالة سابقة مع شاعر الجزيرة غازي القصيبي، نسحبكم اليوم مع «الجدة الرائعة المبدعة» امرأة من الزمن الجميل سقطت الدنيا الفانية بزهوها تحت قدميها، ولم يكن لها مكان في فكرها، ذلك ان الدنيا الباقية هي التي بقيت معها حتى النهاية.

 

الأربعاء, 28 تشرين2/نوفمبر 2012 21:54

الطفولة والديمقراطية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)


الطفل العربي ليس أوفر حظا من الكبار، فنسبة عالية من الأطفال يصيبها الإهمال وسوء التغذية والرعاية الصحية، والعمل المبكر، وسوء المعاملة، والأمية. فالطفل هو الحلقة الأضعف في البنية الاجتماعية وغالبا ما يفتقر إلى الحقوق الأساسية. لا يزال بعض المربين يتحدثون عن مدرسة الضرب، وعن العقاب كوسيلة تربوية. وهذا يشير إلى أي مدى كانت قضية الطفولة في الواقع العربي وما زالت مهمشة. بالرغم من أن الأطفال الذين هم دون الرابعة عشرة يمثلون 45 % من السكان.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

autismيبذل الأهلُ دائماً كلَّ جهد ممكن لحماية أطفالهم من الأذى. وعلى الأهل القيام بما يلي لحماية أطفالكم:

• تعليم الأطفال عبور الشارع بطريقة آمنة.

• التأكُّد من ارتدائهم الألبسة والتجهيزات المناسبة للرياضة.

• تركيب جهاز إنذار الحريق واختباره.

الثلاثاء, 04 أيلول/سبتمبر 2012 13:36

أطفالنا وشاشة التلفاز

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kid-tvللإعلام دور كبير في تكوين شخصية الطفل والتأثير عليه سلباً أو إيجابا ًفي عصر المعلومات وانتشار الأطباق الفضائية وذيوع ثقافة الصورة , ولاشك أن الطفل أسبق من غيره في التعرف وحب الاستطلاع كما أثبتت ذلك كثير من الدراسات العلمية وذلك لرغبته في أن يكون له صورة مختلفة عن البيئة التي يعيش بداخلها والعالم الذي هو في محيطه.

 

الثلاثاء, 05 آذار/مارس 2013 23:28

كيف تصنعين طفلاً يحمل هم الإسلام؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(4 أصوات)

تعد تربية الأطفال وإعدادهم إيمانيًا وسلوكيًا من القضايا الكبرى التي تشغل حيز واهتمامات الأئمة المصلحين على كرّ الدهور ومر العصور, وإن الحاجة إليها في هذا العصر لهي أشد وأعظم مما مضى، نظرًا لانفتاح المجتمعات الإسلامية اليوم على العالم الغربي حتى غدا العالم كله قرية كونية واحدة عبر ثورة المعلومات وتقنية الاتصالات مما أفرز واقعًا أليمًا يشكل في الحقيقة أزمة خطيرة وتحديًا حقيقيًا يواجه الأمة.

الخميس, 25 تشرين1/أكتوير 2012 14:31

عيون داخل البيت !

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

يستسهل بعض الآباء أن يوكل أحد أبنائه مهمة المراقبة والاستطلاع عن بعد والتحسس والتجسس على افراد العائلة ، ليعرف منه كل ما يحصل في غيابه من أمور ومخالفات وخصوصاً ما يحصل من شجار بين الأبناء..

**** جميل منا أن نشرك أطفالنا في بعض الأمور، أو نجعلهم يطلعون على ما هو حاصل داخل المحيط الأسري. ولكن أجمل من ذلك ان نفرق بين ماهو مناسب ان يطلع عليه الاطفال وماهو غير مناسب خصوصا اذا كان هذا الاطلاع يؤثر عليه فعلاً في تنمية بعض المهارات السلوكية أو النفسية أو العقلية..

وهل يخلق هذا الاطلاع عندهم بعض العادات الاجتماعية السيئة والممقوتة عند المجتمع، فيتميز هذا الطفل من بين أقرانه بحب الفضول والاستطلاع المذموم ، حتى ربما أصبح ينادى من قبل أقرانه بألقاب سيئة (كالملقوف) و(أبو أنف طويل) كناية عن إدخال أنفه في كل ما لا يخصه ولا يعنيه

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

mum(( لن أرضع طفلي لأن ذلك يرهقني ويشوه من جمالي ..!!؟ ))


اعتقاد خاطئ من أساسه ولكنه مع الأسف الشديد يسيطر على تفكير عدد كثير من الأمهات ، إن الرضاعة الطبيعية هي أحسن وسيلة وأضمن طريق للمحافظة على صحة الطفل المولود ، أما الرضاعة الصناعية فلها متاعبها وأخطارها فحليب الأم يهضمه الطفل تماماً ويهيئ له معدل نمو جيد ،

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kid-h-thumbنوبات الغضب تتواجد في كثير من الأطفال بين عمر سنتين إلي 4 سنوات ..في بعض الأحيان تكون لها خلفية مرضية .
نرى أن الطفل إذا لم تلبي رغبته يصرخ بقوة و يبكي ويرمي نفسه على الأرض واحيانا يدق رأسه غضبا .

ماذا نفعل في هذه الحالة ؟

 

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
kids-order((((((أريد)))))))) كلمة تتردد دائما فى كل بيت فالابناء يطلبون دائما والآباء والامهات اما يلبون أوامر الصغار ويخضعون لرغباتهم أو يعارضون ويرفضون
ومع حيرة الآباء والامهات وقلقهم وانزعاجهم ليس فقط بالنسبة لميزانيتهم ولكن ايضا بالنسبة لاولادهم
تبرز تساؤلات عديدة منها:
- اولادنا لماذا يتصرفون هكذا؟ ومن المسئول؟ هل المجتمع ؟ ام نحن الامهات والآباء؟
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
إن العقل البشري هو عنصر التمييز بيننا وبين المخلوقات الأخرى، لذا يجب علينا أن ‏نعي أننا سبب بنائه كما أننا قد نكون سببًا في دماره وهدمه.‏ نحن الآن ننعم بعصر من الرفاهية في كافة المجالات وخاصةً في مجال التكنلوجيا ‏المنتشرة هنا وهناك ،والمتاحة للجميع سواء أكانت في المنزل أوالشارع أوالمؤسسة ‏،والتي تسهل على مستخدمها الوقت والجهد حال تقنينه في استخدامها. ‏ ونحن لا يمكننا الحكم بالسلبية على كل وسائل التكنلوجيا جميعها ،كما أنها ليست ‏كلها إيجابية ،ولكن الحكم يتجه دائمًا صوب مستخدمها،فهو وحده دون غيره المسؤول ‏عن جعلها وسائل بناء تساعده على الإرتقاء إنسانيًا في جميع جوانب حياته ، أو ‏وسائل هدم لكل ماتفضل الله عليه عقلا وروحًا ونفسًا.‏ ما حدا بي إلى هذا القول الاستخدام الخاطئ للتكنلوجيا وخاصة الأنترنت من قبل جيل ‏الشباب ومن هم أصغر منهم سنًا ،والذي أدى إلى انتشار العديد من السلوكات ‏الجديدة والغريبة علينا في آن واحد ، وأفضى إلى الولوج إلى مزالق خطرة قدتعصف ‏بحياته وتدمر مستقبله ،
السبت, 08 أيلول/سبتمبر 2012 12:26

الإعاقة الفكرية عند الأطفال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kids-computerيعتبر مصطلح الإعاقة الفكرية من المصطلحات التي عرفها الإنسان منذ أقدم العصور، فقد رأى الإنسان عبر العصور أن هذه الإعاقة كاتجاه سلبي وسوء فهم، تمر بعدة مراحل منها: «قتلهم، عزلهم في مؤسسات ايوائية، استعمالهم للتسلية، في الإسلام عون ورعاية وتقبل». فقد عمل المختصون على تعريف المصطلح ومعرفة أسبابه وذلك لمساعدة الطفل وأهله بالتعامل معه.

الأحد, 17 شباط/فبراير 2013 20:19

اللعب ثم اللعب ثم اللعب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)

صة السيف المكسور التي سبق ذكرها في مقال: "لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا" فيها جانب آخر، وهو جانب اللعب، وهذا هو موضوع العنصر الرابع...
لا أظن أبا يوسف عندما أثار هذه الزوبعة من أجل سيف انكسر أنه يدرك الهدف أصلاً من شراء اللعبة، وهو أن ابنه يتسلى بها ويتعلم منها، وهذا الذي حصل، تعلم أنه إذا ضرب قطعة بلاستيكية في الأرض الصلبة بقوة أنها تنكسر وأشبع فضول ابنه..

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed