• غفرانـــــــــــك ربنا ماأعظمــــــــــك
    غـفرانك ربنا ما أعظمك غريبةٌ تلك الحياة !!!! تدخلها صغيراً طاهراً نقياً من الذنوب , وتخرج منها وقد أثقلت كاهلك الذنوب ، الرب فيها بنعمته رباك ، ومن فيض جوده أطعمك وسقاك , مِن عُريٍ سَتركَ وكساك , وبِعينيهِ الرحِيمتَين رَعاك . من زادِه أكلتَ وشَرِبت , وعلى أرضه نَشَأت ، وتحت سمائِه درجت . نِعمُهُ عليك كثيرة ...ظاهرةً وباطنه....…
    إقرأ المزيد...
  • نصائح في الاسترخاء لتخفيف الإجهاد والضغط
    يمكن للاسترخاء أن يساعدَ على تخفيف أعراض الإجهاد والضغط النفسي؛ كما يمكنه أن يساعدَ الشخص على الهدوء والتفكير بموضوعية تجاه أيَّة حالة مسبِّبة للإجهاد. وعلى الرغم من أنَّ سببَ القلق لن يختفي، إلاَّ أنَّ الشخصَ سيشعر - على الأرجح - بقدرة أكبر على التعامل معه بمجرد أن يتخلَّى عن التوتُّر الموجود في جسمه ويُصفِّي أفكارَه. إنَّ جميعَ طرق الاسترخاء تجمع…
    إقرأ المزيد...
  • مسائل سريعة في أحكام كلب الصيد وغيره
    المسألة الأولى: حكم أقتناء الكلب.  حكم اقتنى الكلب محرم لا يجوز وقد جاء الوعيد فيمن يقتني كلباً أنه ينقص من أجره كل يوم قيراط ، لقول النبي  صلى الله عليه وسلم  (من اتخذ كلباً إلا كلب زرع أو كلب صيد ينقص من أجره كل يوم قيراط) أخرجه مسلم عن أبي هريرة وعن ابن عمر ، والقيراط هو كجبل أحد كما…
    إقرأ المزيد...
  • الاكتئاب عند الأطفال
    يعتقد كثيرٌ من الناس أنَّ الاكتئاب يصيب البالغين فقط. لكن، في الواقع، يمكن للاكتئاب أن يصيبَ الأطفال والمراهقين أيضاً. في بريطانيا، على سبيل المثال، بلغت نسبةُ الأطفال الذين يعانون من اضطراب نفسي ملحوظ 10٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 16 عاماً، حيث إنَّ 4٪ من الأطفال يعانون من اضطراب وجداني مثل القلق أو الاكتئاب.
    إقرأ المزيد...
  • التغيُّرات التي يتركها الصيام في نمط الحياة اليومي
    يتغيَّر نمطُ حياة الناس كثيراً في رمضان، وهذا أمرٌ ملاحظ، وقد أُجريت حوله عدَّة دراسات، وتَبيَّن منها ما يلي: 1- يتغيَّر نمط النظام الغذائي حيث تتغيَّر مواعيد الوجبات، وتصبح وجبتين بدلاً من ثلاث، وبذلك يقلُّ العدد الإجمالي للسُّعرات الحرارية المستهلكة. وتتغيَّر نوعية الوجبة في بعض الدول، حيث تصبح دسمةً أكثر لدى كثيرين.
    إقرأ المزيد...
  • السيطرة على الغضب
    الغضبُ هو انفعالٌ طبيعي وصحِّي. ولكن يمكن أن يكونَ التعاملُ مع الغضب مشكلةً بالنسبة لكثير من الناس، الذين يجدون صعوبةً في إبقاء غضبهم تحت السيطرة. في دراسةٍ حديثة لمؤسَّسة الصحَّة النفسية Mental Health Foundation، قال 28٪ من البالغين إنَّهم يشعرون بالقلق حول الغضب الذي يشعرون به أحياناً، وقال 32٪ منهم إنَّ لديهم صديقاً أو قريباً يعاني من مشاكل في التعامل…
    إقرأ المزيد...
  • كيف حال العقول
    تصدق أولا تصدق، آن نحن العرب نصدق كل ماهو غير منطقي وكل ماهو (لايصدق) كيف؟ في ذات مرة كنت في احد الدول العربية أتاني رجل مسن من المتوقع يبلغ من العمر 80 سنة أو اكثر إذا ما خاب ضني وعلمي, بادرني وفقال مرحبا يافتى أنا نظرت خلفي مباشرة هل يقصدني آم يقصد شخص آخر وبعد المعاينة بالشيخ كبير السن اتضح…
    إقرأ المزيد...
  • العلاقة بين التغذية و سلوك الأطفال
    تجمع أبحاث عديدة في مجال "التغذية وسلوك الاطفال" ان الغذاء هو المسؤول الاكبر عن الاضطرابات في سلوك الاطفال ، التي من اهمها ظاهرة الافراط بالنشاط، وهي تشمل ايضا عدم التركيز. هذه ظاهرة اخذه بالانتشار في البيوت وفي المدارس ويعاني منها المربون والاهل.
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

اضطراب البوال (Enuresis)

Posted in في أنفسكم

وفلسفة العلاج هنا هو أننا نساعد الطفل على التحكم بوسائل واجراءات خارجية على أمل أن يكتسب القدرة على التحكم فى وقت من الأوقات أو يحدث النضج التلقائى للأجهزة العصبية ، وبالتالى نحمى الطفل من مضاعفات الحالة التى ذكرناها آنفا وبناءاً على ذلك يجب أن نشرح للوالدين وللطفل (إذا أمكن) طبيعة العلاج ودوره ومدته لكى يكونوا متعاونين معنا فى تحقيق أهداف العلاج .

وهناك بعض الحالات ربما لا ترغب فى العلاج طويل المدى ولكنها تحتاج فقط للعلاج فى فترات مؤقتة حين الذهاب فى رحلة أو معسكر أو زيارة لأحد الأقارب لفترات محددة ، والعلاج يكون مفيداً أيضاً فى تحقيق هذه الأهداف .

وفيما يلى بعض هذه الوسائل العلاجية المتاحة :-

1)              اتباع بعض القواعد والعادات : مثل الامتناع عن شرب السوائل ليلاً خاصة تلك التى تسبب إدرار البول كالشاى والقهوة والكوكاكولا والعصائر بأنواعها المختلفة ، وإذا شعر الطفل بالعطش فيكتفى بشرب كميات بسيطة من المياه العادية ، ويتعود الطفل أن يفرغ المثانة وذلك بالتبول قبل الذهاب للنوم مباشرة ، وأن يوقظه أحد أفراد الأسرة بعد ثلاث ساعات من بداية نومه للتبول أو يتم ذلك من خلال وضع منبه بجوار الطفل ، وإذا تبول الطفل فى هذا الوقت فإن المثانة تتحمل كمية البول المفرزة بقية الليل لأنه وجد أن معظم البول يتم إدراره فى الثلث الأول من الليل ونتجنب لوم الطفل أو عقابه أو تغييره إذا أصبح وقد بلل فراشه ، ولكن نطلب منه المشاركة فى تنظيف ملابسه ومكان نومه .

ونراعى عدم مشاهدة أو سماع قصص مخيفة أو مثيرة قبل النوم ونتأكد من جود إضاءة كافية فى غرفة نوم الطفل وفى الصالة وفى دورة المياه .

2)                تدريب المثانة لزيادة سعتها : حيث يشرب الطفل كميات كبيرة من السوائل أثناء النهار ونطلب منه تأجيل التبول أكبر وقت ممكن حين يشعر بالرغبة فيه ، ويزاد هذا الوقت تدريجياً على مدى عدة أسابيع وبذلك تزيد سعة المثانة وتتعود الاحتفاظ بالبول لفترة أطول .

3)                 تدريبات الانتباه والاستجابة : وتهدف هذه التدريبات إلى زيادة الشعور بامتلاء المثانة وتعلم الاستجابة الفورية لذلك الشعور ويمكن تحقيق ذلك بأحد الطريقتين التاليتين أو كليهما معاً :-

أ‌)               لعب الدور : نشرح للطفل أننا وهو سنقوم بعمل تمثيلية حيث يمثل أحد الوالدين أولاً ثم الطفل أنه ينام ثم يشعر بامتلاء المثانة والرغبة فى التبول فيقوم ويذهب للحمام (فعلاً) ويفرغ كمية من البول (فعلاً) ، ويكرر لعب هذا الدور ثلاث مرات قبل النوم مع إفراغ جزء من البول فى كل مرة وفى المرة الثالثة يفرغ البول تماماً ثم يذهب لنومه .

ب‌)             لعبة رجل المطافئ : يتمثل الطفل بأنه رجل مطافئ وعندما نوقظه أو يوقظه المنبه أثناء الليل فإن عليه أن يقوم فوراً ليطفئ النار المشتعلة بواسطة البول الذى يفرغه فى الحمام .

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed