• العولمة احدى زواياها الخفية
    لا ينظر الى العولمة على اساس التقدم الملحوظ فى المجال الاقتصادى واعتبارها راس الهرم التى بلغته الراسمالية بحدود التطور الاقتصادى على اعتبار ان العولمة ترفض راس المال الوطنى وتدعو الى راسمال عالمى _ الشراكة العالمية فى راس المال _
    إقرأ المزيد...
  • كن جديراً بالإعتماد عليك
    في بيئة العمل حين نريد إنجاز مهمة على اكمل وجه نجد أنفسنا نسند تلك المهمة لموظف بعينه دون غيره – مع رسالة ضمنية منا له بأننا نعتمد عليك والتى تلخص انك تقم بمسئولياتك على أكمل وجه ، تفي بوعودك ولا تنكثها ، واخيراً نثق بك ونجد أن الموظف الذي يعتمد عليه في العمل يضمن راحة نفسية واستقراراً وتطوراً وظيفياً مما…
    إقرأ المزيد...
  • اتخاذ القرار
    لا شك أنه لا يتبين نجاح القائد أو فشله أو صلاحية مدير ما أو عدم صلاحيته إلا عبر تخطيه ونجاحه في المرور بمقوديه أو عامليه من مراحل الأزمة إلى مراحل السواء .. ولاشك أن تعدي مرحلة الأزمة يتوقف على نوعية القرار المتخذ في الأزمة الذي يصلح معه السير في الأزمة .. لذلك كان اتخاذ القرار من أصعب المهمات التي تنتظر…
    إقرأ المزيد...
  • ذكرياتى فى حارة الكنيسة
    كنت فى طريقى من النصوره إلى مدينة نبروه – مسقط رأسى ومحل ذكريات طفولتى - للكشف على السيدة (س أ ) فى حارة الكنيسة , وكانت تنتابنى مشاعر كثيرة , فهذه السيدة تربطنى بها علاقة عميقة حيث أعالجها من أمراض الشيخوخة منذ كنت طبيبا مبتدئا وهى – كما تذكر ويذكر أبناؤها وبناتها - لا تستريح إلا إذا كشفت عليها وأعطيتها…
    إقرأ المزيد...
  • الحالة النفسية للطفل مجهول النسب
    نظرا للكثير من المتغيرات الأخلاقية والإجتماعية فى السنوات الأخيرة بدأت تتزايد ظاهرة الأطفال مجهولى النسب , أولئك الذين جاءوا عن طريق علاقة غير شرعية أو علاقة غير معلنة أو غير مثبتة بالطرق الرسمية ( زواج عرفى ينكره أحد الأطراف ) .
    إقرأ المزيد...
  • الحياة مباراة كرة قدم
    تخيل معي أنك في جالس في ملعب لكرة القدم، تنتظر مبارة بين فريقين من أعرق الفرق في بلادك، وبدأت المبارة وبدأت الهجمات من الفريقين وبدأ تسجيل الأهداف، وتحمس الجمهور وراح يغني ويشدو، وكل يغني على ليلاه!! أعني كل يشجع فريقه.
    إقرأ المزيد...
  • عاشوراء فضائل وأحكام
      أسال الله أن يبارك لي ولكم ولبلادنا ولأمة الإسلام في هذا العام الجديد، و أن يجعله عام خير وعز ونصر. ونسأله أن يجعل من هلال المحرم فاتحة توفيق لهذه الأمة المحمدية. ولقد جعل الله فاتحة العام شهراً مباركاً تشرع فيه الطاعة والعبادة، وكأنه يعلم عباده أن يستفتحوا كل أمر بطاعته وتقواه.
    إقرأ المزيد...
  • وصفة أخلاقية ومهارة ضرورية
    في حياتنا، ومنذ صغرنا نتعلم كيف نتصل مع الناس الآخرين بالوسائل المتعددة، الحديث والكتابة والقراءة، ويتم التركيز على هذه المهارات في المناهج المدرسية بكثافة، لكن بقية وسيلة اتصالية لم نعرها أي اهتمام مع أنها من أهم الوسائل الاتصالية، ألا وهي الاستماع.
    إقرأ المزيد...
  • الباحثون في مرض التوحد تفاجؤوا بوجود اضطراب في الوصلات ضمن الدماغ
    تقول دراسةٌ حديثة إنَّ التناسقَ الموضعي لنشاط الدماغ يكون مضطرباً عندَ مرضى التوحُّد. من المعروف منذ عددٍ من السنوات أنَّ الارتباطَ الوظيفيَّ بين المناطق المُنفصلة من الدماغ ينخفض عندَ مرضى التوحُّد, لكن كان يُعتَقد أنَّ ما يُسمَّى الارتباط الوظيفي الموضعي هو أعلى بشكل فعليٍّ عندَ الأشخاص المُصابين باضطرابٍ نَمائيٍّ أو تطوُّري عصبيٍّ.
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

دروس إداريّة وثقافيّة من وحي المونديال

Posted in الإدارة

حين ينتصر (مارادونا) – منذ كان لاعباً – يقول – دائماً – بأنه يهدي الانتصار لكل الأرجنتين وكل محبّيه، كما أنه قال – ذات مرّة – بأنه يكره الصحافيين وعدسات الكاميرا لأنها تقف عائقاً بينه وبين جمهوره، إذن.. فـ (مارادونا) يحب جمهوره كما يحبه ولا يتعالى عليه.. يحبهم جميعاً على قدم المساواة دون تفرقة أو تمييز، كما أن تعامله الحميم مع اللاعبين و تعلق اللاعبين به قدم لنا صورة الأسرة الواحدة المحببة للجميع.. بالإضافة إلى إقلاعه الصادق – حتى الآن – عن تعاطي المخدرات مE4ذ ست سنوات قدم لنا صورة محببة – أخرى – عن الإنسان المكافح، وأعتقد أن السبب الأهم خلف ظاهرة (مارادونا) إلى صدقه وعفويته في الملعب وخارجه.. فأنت تعرف (مارادونا) بعيوبه وميزاته لأنه لا يتوارى خلف أقنعة النفاق والمظاهر.. ولذلك أصبحت "عين الرضا عن كل عيبٍ كليلة.."!. يقول خبراء الكرة إن (مارادونا) قدم عملاً جيّداً مع الفريق الأرجنتيني ولكن خبرته كمدرب خذلته، والدرس الإداري الذي نستخلصه من سيرة (مارادونا) كمدرب: أن روح الحماسة والتشجيع ليست كافية لتحقيق النجاح.. ولكن سلطان "الحب" يعلو – أحياناً – فوق كل شيء!.
كلمة أخيرة عن الثقافة:
لقد تابعت عدداً ليس قليلاً من مباريات المونديال الأخير، وكان مُلفتاً لي الكلمات التي يلقيها قادة المنتخبات – قبل المباريات – لمناهضة العنصريّة ، والسؤال الذي أطرحه: لماذا لا نستثمر هذا التقليد في المباريات الجماهيريّة بملاعبنا لنمرر عبر اللاعبين رسائل تربوية وأخلاقية وثقافية ترفض العنصرية والتطرف وتحث على مكارم الأخلاق والإتقان في العمل. إن شعبية اللاعبين من اللازم استثمارها – بالتضافر مع كل الوسائل الممكنة والمعتادة والناجعة – لمواجهة الظواهر السلبية في المجتمعات.لم يعد هناك أي مبرر للتعالي على كرة القدم لأنها أصبحت صناعة تساهم في رفع الدخل الوطني.. وعاملا مهما في الترويج السياسي والثقافي للبلدان المتقدمة.. فها هو أحد الباحثين الألمان يقول إن منتخب بلاده يمثل ألمانيا الجديدة التي استطاعت أن تحتضن التنوع وتسير باتجاه المستقبل والنجاح.. وباحثة أخرى تنصح المستشارة الألمانية بالاقتداء بالمدرب الألماني في طريقة العمل.. و(الفوفوزيلا) الجنوب أفريقية – مثلاً – أصبحت الآلة الموسيقية الأشهر هذه الأيام بفضل المونديال وكرة القدم!

المصدر : www.stocksexperts.net

 

 

 

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed