• السلامة الدوائية
    تعني سلامة الدواء تناول الأدوية بشكل صحيح وشراء الأدوية من الصيدليات المرخصة. تقوم مؤسسات حكومية بتقييم سلامة كل دواء من خلال التدقيق في آثاره الجانبية وفي طريقة تصنيعه وهي تدرس نتائج التجارب على الحيوانات والتجارب السريرية وغيرها. وفي العديد من البلدان يجب أن يجتاز الدواء اختبارات السلامة قبل الموافقة عليه والسماح ببيعه.
    إقرأ المزيد...
  • المصادقة على دواء جديد لعلاج الوذمة البُقعيَّة الناجمة عن مرض السكري
    جرت المُصادقةُ على دواء لوسينتِس Lucentis (حقنة رانيبيزوماب ranibizumab) من قِبَل هيئة الغذاء والدواء الأمريكيَّة لمُعالَجة الوذمة البُقعيَّة الناجمة عن مرض السكَّري؛ وهي حالةٌ تُصيب العينَ، ويُمكن أن تُهدِّدَ الرؤيةَ لدى مريض السكَّري.
    إقرأ المزيد...
  • أزمة الإدارة وتعثر التنمية العربية
    لقد أصبحت الإدارة هي نفسها الهدف لدى كثير من العرب، ولم تعد هي الوسيلة لخدمة الوطن، كما هو مفترض! هذا العشق للإدارة لا يلازمه إبداع في التفكير الاستراتيجي أو اعتماد على التخطيط المدروس أو احترام للعقول، بل يلهث كثير منهم وراء المصالح الشخصية، ويتبنى الحلول الآنية والقرارات المرتجلة كلما طرأت الأزمات؛
    إقرأ المزيد...
  • هل تعاني من حب الشباب؟ انتبه لغذائك
    يدعي بعض الأطباء أن مشكلة حب الشباب تأتي من المعدة فالحل الجذري الذي يقضي على هذه الحبوب المزعجة هو الغذاء. ولكن إن كنا واقعيين سوف نذكر أن حب الشباب هو مشكله في فترة معينة من عمر الشباب سببها الأول التغير في هرمونات الجسم ولن يستطيع أحد أن يمنعها تماماً ولكن هناك عوامل تزيد من ظهور هذه الحبوب وعوامل تقلل وتساعد…
    إقرأ المزيد...
  • الاختلافات بين المرأة والرجل
    مقدمة عامة : من المعروف أن هناك اختلافات عديدة بين المرأة والرجل من النواحي العضوية والتشريحية ومن النواحي السلوكية والشخصية وأيضاً في أساليب التنشئة والتربية والأدوار الاجتماعية .
    إقرأ المزيد...
  • لماذا نفطر على التمر؟
    لماذا اختار الرسولُ الكريم - عليه الصلاة والسلام - التمرَ ليكونَ هو الطعام الذي يبدأ به المسلمون إفطارهم؟ لقد كانت أمامَه خياراتٌ كثيرة، من اللحوم والثَّريد، وقد كان يحبُّه، والخضروات الأخرى سواء النيِّئ منها كالخيار والطماطم، أو المطبوخ كالدباء (القَرع) والكوسا، وغيرها كثير.هل كان هذا اجتهاداً منه عليه الصلاة والسلام، أم لكون التمر متوفِّراً في المدينة آنذاك، أم أنَّ الاختيار…
    إقرأ المزيد...
  • بين الخطأ والصواب
    خطأ شاع بين معظم المجتمعات العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص، وهو الإفراط في السهر حتى ساعات الفجر الأولى، خاصة خلال أيام وأشهر الإجازات والأعياد، والأسوأ في ذلك مشاركةُ الأطفالِ الكبارَ في هذا السلوك غير الصحي. وتعتبر نهاية الصيف من كل عام إشارة للانتظام في السلوك الصحي لكثير من الأمور التي اضطربت في حياتنا خلال الفترة السابقة وأهمها النوم الصحي…
    إقرأ المزيد...
  • هل حان وقت الفطام؟؟
    إنه ليس قراراً سهلاً،  إليك بعض النقاط التي سوف  تساعدك في اتخاذ قرارك هل تستمرين في الرضاعة الطبيعية أم تتوقفين فالأمر متروك لك بالنهاية.. بعد العام الأول: توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بأن ترضع النساء أطفالهن على الأقل لمدة عام كامل، حيث وجد خبراء النمو أن الأطفال الذين رضعوا طبيعياً لمدة عام أو أكثر لديهم نسبة ذكاء أعلى .وبإمكانك متابعة…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

اختيار الكلمات لاطفالنا

Posted in السلوك


كانت تنظر اليٌ كانها تسمع كلاما غريبا ..قالت : اعرف انني لست جيدة في
دروسي (عندها صدقوني كم ندمت على انني انا او غيري قلت لها انها ليست جيدة حتى اصبحت قاعدة ثابتة عندها....وفقك الله) استدركت الامر وقلت لها : لا لا
منى انت جيدة وممتازة كمان انا اعرف ذلك...

نحن نتفوه بكلام الى ابناءنا وننساه ولكن هم لا ينسوه ويؤثر سلبا فيهم...ونحن من نحصد نتيجة افعالنا في الاخير

ولكم ان تتخيلوا مصير هؤلاء الاطفال...سيكونون مضرب للفشل ما لم ترعاهم يد امنة....

احصائية.....

دراسة تقول ان الفرد والى ان يصل الى سن المراهقة يسمع ما لا يقل عن 6000 كلمة سيئة مقابل بضع كلمات من الحسنة ...

لا تعليق..

بدلا من البكاء ...تعالوا نستبدل كلماتنا بكلمات فعالة تنمي من ثقة الطفل بكلمة الله يرضى عليك...الله يباركك ابني... يا رب تكبر واشوفك دكتور (مثلا)

يعني مثلا طلبت من ابنك انوا يجيبلك كوب ماء قل له : احمد الله يرضى عليك يا بني .. ناولني كاس ماء من الثلاجة وعندما ياتي بها : قل له : شكرا ...تشرب في الجنة ان شاء الله ...او يعطيك الف عافية حبيبي...

شوف زرعت كم قيمة في حياة طفلك؟؟؟

حمد زويل _الحائز على نوبل في الكيمياء_ امه كانت تكتب على باب غرفته .غرفة الدكتور احمد زويل..

السلطان محمد الفاتح (فاتح القسطنطينية ) امه كانت تاخذه الى الشاطئ
وتشير له باصبعها الى اسوار القسطنطينية وتقول له :انت فاتح هذه المدينة ..ولهذا اليوم اربيك...

قد لا يعرف التاريخ اسم هذه المراة ولكن عرف الكثير عن ابنها والذي لم
يكن كذلك بعد فضل الله عليه..الا بتربية واعية وام عارفة ....شكرا ام محمد
الفاتح...رحمكم الله جميع

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed