• الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا
    يعتقد الكثير من الناس أنَّ الفيتامين سي C يمكن أن يشفي من الأنفلونزا، وأنَّ نبات القُنفُذيَّة echinacea قد يقي من نزلات البرد. ولكن هل هناك أدلَّة علميَّة تدعم ذلك؟ الفيتامين سي لم تجد الأبحاثُ أدلَّةً على أنَّ الفيتامين سي يقي من نزلات البرد.في عام 2007، استنتج واضعو دراسة،
    إقرأ المزيد...
  • تغلب على رائحة العرق بالغذاء الصحي
    هناك أسباب عدة لرائحة العرق الكريهة كاختلال الهرمونات أو قلة العناية الشخصية وغيرها..ولكن هل فكرت بتأثير الغذاء الذي تأكله ومساهمته في رائحة جسمك؟نعم إن الغذاء الذي تتناوله من أهم أسباب رائحة الجسم الخارجية لذا انتبه لطعامك وحاول تجنب الأطعمة التي تصدر روائح قوية ونفاذة غير محببة وفي المقابل احرص على الأغذية التي تعطر رائحة جسمك من الداخل حين تتناولها.
    إقرأ المزيد...
  • الذكائات المتعددة
    تعودنا في بيوتنا وفي مدارسنا أن نعطي تقديراً عالياً للطالب المتميز في قدراته اللغوية أو قدراته الحسابية ، وإذا أحرز هذا الطالب الدرجات النهائية في هاتين المادتين نعتبر ذلك من علامات التفوق والنبوغ . أما بقية القدرات والملكات لديه أو لدى زملائه فلا تأخذ منا نفس الاهتمام ، وربما يؤدي هذا بالأبوين في البيت أو المدرسين في المدرسة أن يهتموا…
    إقرأ المزيد...
  • أيها الآباء لحظة قبل الشراء!
    جذب انتباهي مشاهدة موقف عابر، وأنا في إحدى محلات لعب الأطفال لشراء بعض الهدايا لأبنائي، وهو ما رأيته من أب قد وقع اختياره على دمية (عروسة) لابنته، فوضعها أمام العامل على الطاولة كي يدفع ثمنها، وقد أُلبست ثوباً لا يستر، ولا يغني من عري..! إذ يغطي الثوب مساحة صغيرة من جسدها الذي يحاكي جسد فتاة وقد تزينت فظهرت مفاتنها!  فأثارت…
    إقرأ المزيد...
  • حقوق الطفل في الإسلام
    أطفال يلعبون ويفرحون ويمرحون، وآخرون يبكون ويتألمون ويتعذبون من قسوة هذه الحياة الصعبة. ومن أجل استمرار إنسانية الإنسان وعدم تعرضها للضمور والانقراض، وضعت وشرعت الحقوق للطفل، في عالم مليء بالانتهاكات والاستغلال حتى لبراءة الأطفال، فالإنسانية اليوم بحاجة إلى مثل هذه الحقوق التي تحفظ كرامة الإنسان، وتجعل من احترام الإنسان لأخيه قانوناً يسود العلاقات البشرية،
    إقرأ المزيد...
  • صحَّة القدمين
    من المهمِّ جداً أن يأخذ الإنسان بأكثر الاحتياطات التي تضمن سلامةَ قدميه، وأن يكون رحيماً بقدميه. وللحفاظ على صحَّة القدمين، يكون على المرء: • إجراء الفحص الدوري.• ارتداء الأحذية المريحة والمناسبة.
    إقرأ المزيد...
  • الشباب و المؤسسة الحزبية جدل الإدماج و التهميش
    "الشباب ما هو إلا كلمة" هذا ما انتهى إليه الراحل بييربورديو ذات مرة وهو يؤجج السؤال السوسيولوجي حول الشباب وبالضبط حول انتفاضات 68 من القرن الفائت، لكن هل كان يدرك حينئذ أنه يشير "بخلاصته" هاته إلى وضع سوسيوسياسي يرهن الفعل الشبابي في علاقته بالأحزاب في هذا " الهنا"؟!ألا يعتبر الشباب لدينا مجرد كلمة أو خطابات تلتمع وتخبو ارتباطاً بمصالح المتحكمين…
    إقرأ المزيد...
  • الثائرون في سوريا وأصحاب الأخدود
    مع تأخر النصر في سوريا، وأمام قوافل الشهداء، ومناظر الأشلاء، وشلالات الدماء، وتغول النظام النصيري في إجرامه ووحشيته، وانكشاف التخاذل العربي عن نصرة المستضعفين، وافتضاح التواطؤ الدولي على إجهاض الثورة السورية، أخذ اليأس يتسلل إلى القلوب، وبدأ الملل يسري إلى النفوس، ووصل الأمر بكثير من الناس إلى سوء الظن بالله، وأنه لا ينصر أولياءه،
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

عرض موجز لعادات النجاح الفردي والمؤسسي

Posted in الإدارة


ويتميز الذين يجعلون المبادئ محور حياتهم بالآتي: الابتعاد عن انفعالات الموقف وعن العوامل الأخرى التي قد تؤثر فيه؛ القيام باختيارات سباقة بعد تقييم البدائل؛ يمكن أن تكون الرسالة الحياتية الشخصية أداة فعالة نحو توفير اتجاه ومعنى للحياة.
تجيب كل رسالة حياتية شخصية عن سؤالين أساسيين، هما: من أكون؟ ما هي المبادئ التي توجهني و تؤطر حياتي؟ ينقب السؤال الأول عن بعض الموضوعات الشخصية الأساسية. فهو يطلب من الناس أن يفحصوا حياتهم العامة والخاصة بعمق ودقة أكثر، وأن يحددوا السمات الشخصية والإسهامات والإنجازات التي يقدرونها. يجب على الناس تخيل النتائج المنشودة كجزء من هذا الإجراء. يتطلب السؤال الثاني من كل منا أن يحدد المبادئ والقيم التي يمكن من خلالها تحقيق الرؤية. عندما تكتب رسالتك في الحياة، ستصبح أكثر وعيا بإمكاناتك ومواهبك وميولك الطبيعية. من هنا لا ينبغي لك أن تتسرع في الإجابة، بل خذ وقتك وفكر في السؤالين بعمق.
تمثل كتابة رسالتك في الحياة اكتشافا .. وإنشاء أيضا. كتابة رسالتك في الحياة مغامرة لاكتشاف الذات. فهي طريقك لاكتشاف هدفك، ولزيادة معرفتك بنفسك، واكتشاف مواهبك واهتماماتك وأهم رغباتك في الحياة. الملكات الأربع التي منحها الله لك (وهي الوعي الذاتي والتخيل والضمير والإرادة المستقلة) تساعدك خلال رحلتك الاستكشافية لصياغة رسالتك في الحياة.
الأهداف والأدوار التي نلعبها في الحياة تمنح الحياة معنى ونظاما. كما تساعدنا الأدوار على الاحتفاظ بالتوازن في حياتنا. فداخل كل دور، تحدد الأهداف ما نريد تحقيقه. فالأهداف هي أساس التخطيط الأسبوعي واليومي. وأفضل الأهداف هي تلك التي ترتبط برسالتك في الحياة.

 

العادة 3: ابدأ بالأهم ثم المهم
يساعدنا إمتلاك النفس على قضاء وقت أطول في المربع الثاني. تعبر العادات الأولى والثانية والثالثة عن قدراتنا الإنسانية الكامنة والمتميزة. فهي تنقلنا من الانفعال إلى السباقية الكاملة. وعندها لن نشعر بسيطرة الظروف والأحداث علينا. بل سنستشعر الهدف السامي لحياتنا ونعمل جاهدين في سبيل تحقيقه.
تساعدنا الأولويات على تحقيق ما نعتبره هدفا يستحق العناء. الأولويات هي تلك الأشياء الجديرة بأن نحققها. فهي توجهنا إلى الاتجاه الصحيح. كما تساعدنا على تحقيق الأهداف المبنية على المبادئ، تلك الأهداف التي عبرنا عنها في رسالتنا في الحياة.
يمكن تصنيف جميع الأنشطة حسب كل من "الأهمية" و "الاستعجال"، كما يمكن وضعها في أي من المربعات الأربعة في مصفوفة إدارة الوقت. فنعتبر النشاط هاما إذا وجدنا أنه ذا قيمة ويسهم في تحقيق رسالتنا في الحياة، وقيمنا وأهدافنا التي لها أولوية قصوى. في حين نعتبر النشاط عاجلا إذا شعرنا نحن أو الآخرون أنه يبدو عليه أنه يتطلب انتباها فوريا.
يركز أفضل استخدام لوقتنا على المربعات التي تؤكد الأهمية (المربعين الأول والثاني). ويجب أن يكون تركيزنا الرئيسي على المربع الثاني بالدرجة الأولى.
يمكننا البحث عن التميز في عملنا وعلاقاتنا من خلال المربع الثاني. ولهذا السبب يقوم الأشخاص ذوو التفكير الفعال بما يلي:
قضاء جزء كبير من وقتهم في المربع لثاني، مع إيجادهم للفرص ومحافظتهم على الموارد.
التنبؤ بأنشطة المربع الأول وتحريكها نحو المربع الثاني.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed