استشارات (53)

قييم هذا الموضوع
(6 أصوات)

يوصي الخبراء يإلقاء نظرة على الطعام الذي يتناوله أطفالك معرفة  ماهي الأطعمة التي تجعلهم نشيطن ، او سريعي الإنفعال. عندها يمكنك من معرفة ماهي الأطعمة التي يجب تجنبها ، والأطعمة التي يجب ادخالها الى نظامك الغذائي.

الإثنين, 04 شباط/فبراير 2013 23:23

عشر خطوات لتحبيب ابنتك في الحجاب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

الطيبون يحبون حجاب ابنتهم , ويحرصون على سترهن وتحبيبهن في الطاعات والصالحات , لكن بعضهم قد يخطىء في طريق ذلك فيستخدم العنف أو يتهاون فيه فيتساهل .. وكلا الأسلوبين يحتاج إلى تقويم ,من أجل ذلك أختصر لك عشر طرائق عملية لتحبيب ابنتك في الحجاب ليس بينها الضرب ولا الضغط ولا الصراخ .. ولسنا بحاجة أن نقول إن هذه الخطوات يمكن أن يقوم بها الأب والأم معا أو منفردين .. ويمكن أن تتشارك الأسرة كلها فيها ..

الإثنين, 04 آذار/مارس 2013 01:35

قطتي ذبحها "عمــر"

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

طفلة بسن السادسة من عمرها كان لديه قطه ماتت وحزنت عليها هذه الطفلة حزن شديد وهذا أمر طبيعي كون الأطفال يتعلقون في هذه الحيوانات الأليفة والتي تعد بالنسبة لهم كفرد من أفراد الأسرة، هذه الطفلة بدت عليها ملامح الحزن والأسى على موت قطتها فكان هذا الحزن واضح جلياً على وجهها في مدرستها فما كان من معلمتها إلا أن أخذتها على انفراد فسألتها عما يضايقها وعن سبب حزنها الشديد فقالت الطالبة: "قطتي ماتت" فسألتها المعلمة وما سبب موتها ؟ فردت عليها الطالبة بانفعال وبوجه حزين قتلها "عمر" فقالت لها المعلمة من أخبرك بأن عمر هو من قتل قطتك فقالت الطالبة: أمي هي من أخبرتني بذلك.

الجمعة, 01 آذار/مارس 2013 00:09

أساليب التربية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

أولاً: التربية بالملاحظة:
تعد هذه التربية أساساً جسَّده النبي _صلى الله عليه وسلم_ في ملاحظته لأفراد المجتمع تلك الملاحظة التي يعقبها التوجيه الرشيد، والمقصود بالتربية بالملاحظة ملاحقة الولد وملازمته في التكوين العقيدي والأخلاقي، ومراقبته وملاحظته في الإعداد النفسي والاجتماعي، والسؤال المستمر عن وضعه وحاله في تربيته الجسمية وتحصيله العلمي، وهذا يعني أن الملاحظة لا بد أن تكون شاملة لجميع جوانب الشخصية.

الثلاثاء, 05 آذار/مارس 2013 23:28

كيف تصنعين طفلاً يحمل هم الإسلام؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(4 أصوات)

تعد تربية الأطفال وإعدادهم إيمانيًا وسلوكيًا من القضايا الكبرى التي تشغل حيز واهتمامات الأئمة المصلحين على كرّ الدهور ومر العصور, وإن الحاجة إليها في هذا العصر لهي أشد وأعظم مما مضى، نظرًا لانفتاح المجتمعات الإسلامية اليوم على العالم الغربي حتى غدا العالم كله قرية كونية واحدة عبر ثورة المعلومات وتقنية الاتصالات مما أفرز واقعًا أليمًا يشكل في الحقيقة أزمة خطيرة وتحديًا حقيقيًا يواجه الأمة.

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

ليس من فضول الكلام القول إن أدب الطفل يقوم بدور مهم في توجيه الناشئة نحو الاعتناء بعناصر الشخصية الثقافية للأمة من خلال مدّ جسور تواصل تربوية معها، لتشكل فيما بعد المرجعية الفكرية والسند المعرفي لرجل المستقبل، لكنّ التساؤل الذي قد يطرح هو: هل يمكن أن يواصل أدب الطفل دوره هذا في ظل معطيات العولمة التي تسعى إلى رفع الحدود الثقافية بين الأمم لتنصهر في بوتقة موجهة وواحدة ؟ وهل ينبغي للخطاب الأدبي الموجه إلى الطفل أن يتخلص من المحمولات الفكرية ذات الخصوصية التي قد تعيق – في نظر البعض – التواصل مع الآخر والانفتاح عليه ؟

إن الطفل بحاجة إلى أن يعرف ذاته مع بداية تواصله مع المجتمع، وأدب الطفل هو الذي يوفر الخبرات الضرورية إذ يقارنها الأطفال بخبراتهم فتتضح لهم حياتهم الداخلية على ضوء علاقتهم بالآخرين ( ) كما يسمح أدب الطفل بتعرف الطفل على البيئة المادية المحيطة به، ويزوده بالمعلومات والمعارف التاريخية والجغرافية والدينية والحقائق العلمية …،

الخميس, 06 أيلول/سبتمبر 2012 15:00

مشكلة أطفال صغار بعقول كبيرة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

baby-haكان الطفل رمزًا للبراءة والعفوية والنقاء، ولكن العالم تغيَّر من حولنا وتسارعت خطاه، ولا نستطيع الآن مثلاً أن نسرد على الأطفال قصة سندريلا أو الذئب المكار أو ذات الرداء الأحمر أو غيرها من القصص التراثية التي اعتاد الأطفال سماعها؛ لأنه وبمنتهى البساطة سيسخرون ممن يقص عليهم هذه الحكايات؛ بل الأكثر من ذلك أن الذي يقص هذه الحكايات قد لا يكون على درجةٍ من المعرفة مثل هؤلاء الأطفال وقد أصبحت ألعابهم المُفضَّلة الكمبيوتر وبلاي ستشن والأتاري وغيرها من الألعاب

الأحد, 18 تشرين2/نوفمبر 2012 23:04

أجيال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

 

كان الكبار يعانون من أغلب ما تبثه القنوات التليفزيونية، فإن الصغار هم أكثر المتضررين منها، بعدما أصبح الفضاء مشاعًا لكل الغثاء، والسخافات، والمهازل التي تشكّل خطرًا كبيرًا على عقولهم.
الطفل العربي هو أكثر أطفال العالم تضررًا من إعلامه؛ لأنه كان منسيًّا، وغير محسوب في قائمة المستهدفين، ولعلّ ذلك فضل من الله لم ندركه في حينه، وحين تذكّر الإعلام (المرئي على وجه الخصوص)
 
الأربعاء, 19 أيلول/سبتمبر 2012 22:23

العدل في الأبناء

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
bad-kids-bالمفاهيم المغلوطة والتفسيرات الشاذة لمقاصد الأحكام.. في القرآن والسنة هي واحدة من أهم التحديات التي يواجهها المجتمع الإسلامي.. لما لها من تداعيات واسقاطات سلبية على حركة المجتمع المسلم وتطوره.. وعلى سلوكيات الفرد المسلم في حياته الخاصة والعامة.. وقد استغل أعداء الإسلام.. هذه المفاهيم وهذه التفسيرات للحكم على ثقافتنا الإسلامية وقيمها الأساسية بأنها هي السبب وراء تخلفنا حضارياً وإنسانياً.
الجمعة, 16 تشرين2/نوفمبر 2012 22:46

نقش طفولي

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

رأيتها طفلة حلوة في الثالثة تلمع عيناها بالذكاء والحيوية، تختبئ خلف أمها 

حياء أو رغبة في لفت الانتباه لها حتى تُقابل بمزيد حفاوة، وتُستجدى للسلام
عليها. لا أدري أهكذا تستقبل الضيوف؟ أم أنها تشعر بمحبتي لها، وتعرف مكانتها المتميزة في نفسي فتزيد دلالاً...
تبعتها خلف أمها، وأمسكت بها، وقد تعالت ضحكاتها، فسلّمت عليها. وهي تخبي وجهها بشعرها المنسدل عليه، بالكاد ترى بصيص عينيها. وأنفاسها اللاهثة تبعد خصلات شعرها عن وجهها. وتفضح سراً خلفها ..... فقد دعجت عينيها بالكحل، ورسمت شفتيها بالروج، وورّدت خديها بأحمر الخدود، سألتها: أحقاً ما تقوله أمك أنك مثل بيكاسو؟ ضحكت، وقالت: أنتِ تعرفين أبطال الديجتال؟!

الصفحة 1 من 4
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed