طباعة

إنقاص خطر السكتة الدماغية

Posted in التغذية والأمراض


- التوقُّف عن التدخين

يُضاعِف التدخينُ خطرَ الإصابة بسكتةٍ دماغية، لأنَّه يسبِّب تصلُّبَ الشرايين، ويجعل الدمَ أكثرَ عُرضةً للتجلُّط.


- الامتناع عن تناول الكحول

يؤدِّي شربُ الكحول إلى رفع ضغط الدم، فيزيد من خطر السكتة الدماغية، فضلاً عن أضراره الأخرى.


- اتِّباع نظام غذائي صحِّي

إذا كان الشخصُ يأكل الفاكهة والخضروات الطازجة والفواكه المجفَّفة - ما لا يقلُّ عن خمس حصص في اليوم - فسيكون أكثرَ بعداً عن تناول الوجبات السريعة (الضارَّة).

يمكن خفضُ السُّعرات الحرارية من الدُّهون المشبَعة، والتي تعزِّز تَصلُّبَ الشرايين، عن طريق الاستغناء عن تناول اللحوم الحمراء، واختيار الأسماك والدواجن (من دون جلد) بدلاً من ذلك.

يمكن خفضُ الملح، فهو عامل مساهمٌ رئيسي في ارتفاع ضغط الدم، وذلك عن طريق التدقيق في اللصاقات الموجودة على الأغذية المصنَّعة، وإضافة كمِّيات أقل من الملح إلى الطبخ.


- ممارسة التمارين الرياضية بانتظام

يساعد ذلك على خفض ضغط الدم، ويخلق توازناً صحِّياً للدُّهون في الدم، ويحسِّن قدرةَ الجسم على الاستجابة للأنسولين، وهو الهرمونُ الذي يتحكَّم في مستويات السكَّر في الدم.

يمكن أن يكونَ النشاطُ الذي يختاره الشخصُ هوايةً ممتعة له، مثل المشي أو البَستَنة. ولكن المهمُّ أن يجعل هذا النشاطُ الشخصَ يشعر بالدفء أو الحرارة، مع بعض الزيادة في معدَّل التنفس، بصرف النظر عن المدَّة.

يجب عدمُ الإفراط في النشاط في البداية، بل يجب أن يكونَ ذلك ببطء وبالتدريج، لاسيَّما إذا كان الشخصُ غيرَ معتاد على ممارسة النَّشاط البدني.


الفئاتُ المعرَّضة للخطر

بعضُ عوامل الخطر هي خارجةٌ عن سيطرتنا؛ فالناس من أصل آسيوي وأفريقي وكاريبي هم أكثر عرضةً لخطر السكتة الدماغية من غيرهم.

فهذه المجموعاتُ هي أكثر تعرُّضاً للمشاكل الوعائيَّة، مثل ارتفاع ضغط الدم، وبذلك فهي تحتاج إلى أن تكون أكثرَ حذراً.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed