طباعة

التعلم الثقافة و المعرفة في منظور المجتمعات العربية

Posted in الثقافة


تعليم المعرفة و تعليم المهارات :الضرورية الجديدة في المجتمع الحديث هو أحد الأهداف الرئيسية للمركز الثقافي ، فهنالك حاجة ملحة لمعلومات جديدة في الـقـطاعات الاجتماعية السريعة التغيـيـر كافة كالتعليم ، الزراعة ، الصحة ، تنمية المجتمع و المهارات الصناعية ومـحـو الأمـية العلـمية ، فتعلـيم المهارات لجديدة يجعل الأفراد أكثر تطلعـا للحصول على المزيد من المعلومات انطلاقـا مـن مقولة المعرفة تغذي المعرفة ، كما أنها تعتبر قاعدة العمل الاجتماعي والتعلم هنا والتي تقود إلى زيادة التعرض لنشاطات المركز الثقافي فهنالك علاقة ارتباطيه بين التعلم وممارسة النشاطات بالمركز ، وعامل آخر هـو الـدافـع لـلـعـمل الجيد لمواجـهة التـحديات والذي يعتبر سمة من سـمات الإنسان المعاصر
والمجتمعات الحديثة وتسمى " الحاجة للإنجاز " ومداها .
التعلم التفاعلي : وهو الوضع الذي يتفاعل فيه مواقف الشاب واتجاهاته وقيمه ومعارفه مع وضع مواقف و معلومات ، مهارات باقي الشباب المشاركين معه في النشاط و" للتعلم التفاعلي أساليب منها ، القصة و لعب الأدوار المسرحية ،الألغاز ، الألعاب الفكرية ، الرحلات و الزيارات الميدانية و إلى غيرها من الأساليب حيث أن لكل أسلوب منها مزايا ينفرد بها عن غيره ، وتبرز الفوائد الناتجة عن نجاح هذه الأنواع من التعلم إذا كنا قد نتحدث عن التعلم والتعليم - في دراستنا هذه – فلا نقصد بذلك عملية التعليم النظامي أو الرسمي- رغم تطرقنا إلى مؤسسة رسمية حكومية التي تتم في المدارس والمؤسسات التعليمية بأشكالها المختلفة ، وانما نتحدث عن تلك العملية التعليمية ، المعرفية ، التربوية ، التي تحدث بالمراكز الثقافية ، والتي تساعد بشكل أو بآخر على عملية التدريب الذهني " الفكري " و استخدام المنهج العلمي ، إضافة إلى تدريب على طرائق وأساليب تفكير علمية يستفيد منها الشاب انطلاقا من حياته الدراسية وصولا إلى حياته اليومية ،
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed