• الدولة والمُثل العليا والحصانة القضائية لمن ؟
    ان المُثل العليا في حكم الدولة أمر لابد منه ولا مناص دينية كانت أم مدنية، لكل دولة او مجتمع يريد ان ينتظم،ولكل حزب يريد ان يتشكل ، ولكل فرد يريد ان يعمل بالسياسة يجب ان تحكمهم القيم والمُثل العليا. ان القانون الاخلاقي مُثل عليا أنسانية تدخل تحت ميثاق المجتمع،وهو غير قابل للاختراق تحت اي شعاراسلامي أم قومي أم فردي.
    إقرأ المزيد...
  • المعيار
    يظهر كل منا ما يشعر به من أحاسيس عن طريق تعبيرات وجهه وتحركات جسمه ، وقد اكتشف العالم النفسي البرت مهار ابيان ALBERT MEHARABLAN من جامعة هارفارد بأمريكا أن أكثر من 93% من عملية الاتصالات تكون غير ملفوظة ، وكان مما قاله في هذا الخصوص " أيا كان ما يمر به الشخص بداخله فإن ذلك سيظهر عليه خارجيا في تحركات…
    إقرأ المزيد...
  • هل ثمة خصومة بين الإسلام والعروبة؟
    تساؤلات تمهيديةإن الباحث المتأمل يجد أن ليس ثمة خطر يتهدد العروبة من الإسلام ، وأن ليس ثمة خطر يتهدد الإسلام من العروبة ، فهل ثمة خصومة بين الإسلام والعروبة؟ أم بين عقلية الإسلاميين والقوميين؟ وإذا كان فهم الشيء فرعاً من تصوره ، فلماذا يهتم البعض بأقاويل تطلق من هنا أو من هناك دون البحث عن جذور التصورات؟ ولم يغيب الحوار-…
    إقرأ المزيد...
  • الاعلام وحقوق الانسان
    لا يمكن ان يؤدي الاعلام دوره ويتحمل مسؤوليته تجاه حقوق الانسان وحمايتها في العراق الجديد، الا اذا كان حرا، ولا يمكن ان يكون حرا، الا اذا كان مسؤولا، ولا يكون مسؤولا، الا اذا خضع لرقابتين فقط دون غيرهما، وهي رقابة الضمير، او ما يسمى بشرف المهنة، ورقابة القضاء. فاعلام السلطة مثلا او اعلام المالكين لا يمكنه ان ينتصر لحقوق الانسان،…
    إقرأ المزيد...
  • علاقة الفكر بالصحة
    لطالما شكل موضوع المرض وكيفيّة تجنّبه والمحافظة على صحة سليمة، هاجساً للناس يقلقهم ويقّض مضاجعهم. ما هو مصدر هذه الاوجاع؟ لماذا تصيب شخصاً وتغفل آخر؟ وهل للإنسان دورٌ فيما يصيبه؟ أسئلة طرحها الإنسان ولا يزال يبحث عن الإجابة.
    إقرأ المزيد...
  • رد الاعتبار إلى الصحة النفسية مسؤولية الجميع ودعوة الإعلام إلى محاربة المعتقدات الخاطئة
    كلنا يتعرض للتوتر النفسي ، كالحال حين تكتشف آن شخصاً ما أوقف سيارته أمام سيارتك ومنعك من اللحاق بموعدك0 أوحين       تفاجأ بابنك وقد ذهب لمقابلة أصدقائه مرتدياً حذاءك الجديد أو حين تتهمك زوجتك بأنك لم تعد تحبها أو حين يخسر فريق كرة القدم الذي تشجعه . وليس من المقبول أن يتحول المرضى النفسيون أو المصابون باضطراب دماغي…
    إقرأ المزيد...
  • التواضع هي الصفة الأساسية للقيادة
    إن الإجابة تعتمد بالطبع على ما تعتبره موظفاً ملائماً. فهل الرؤية هي الصفة الأساسية للقيادة أم أن الأمر يتعلق بأمور أخرى مثل التعاطف، والفطرة السليمة، والتواضع؟ وتوجهنا بالسؤال إلى عدد من الرؤساء التنفيذيين لتبيان تصورهم للقيادة السليمة، فكانت هذه هي إجابة رئيس شركة نوكيا. كان عمري 36 عاماً سنة 1990، حيث تم تعييني للتو مسؤولا ماليا أول في شركة نوكيا.…
    إقرأ المزيد...
  • الحج
    إذا أمعن الإنسان النظر في فريضة الحج تأكد أنها إحدى معجزات الإسلام الكبرى، ويظهرإعجازها في عدة صور: 1. رحلة لا تتوقف: ليس الحج سفرا سياحيا إلى منتجعات فيها راحة الأبدان وطيب الطعام إنما هو رحلة شاقة إلى بقاع تحيط بها الصحراء القاحلة والشواهق السوداء، مع ذلك لم ينقطع منذ شرعه الله تعالى وأدّى مناسكه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-،
    إقرأ المزيد...
  • إدمان المخدرات
      إدمان المخدرات .. تلك الظاهرة التي إستفحل أمرها و انتشر خطرها .. و خاصة حين تحيط بأبنائنا الجيل المعتمد عليه للمستقبل ..   إن التعدي و العنف و الاغتصابات والوحشية الجنسية كلها لها علاقة من قريب أو بعيد بالإدمان و المخدرات ..   تعريف المخدر : هو كل مادة يترتب على تناولها إنهاك و خدر للجسم و الحواس وبالتالي…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

الإدارة العصرية وجامعة المستقبل

Posted in الإدارة

المؤتمرات العلمية

الاهداف :‏

  1. الاعلان عن اهتمامات المدارس البحثية

  2. توسيع دائرة الاتصال بين العلماء

  3. التفاعل المباشر بين العلماء والباحثين

  4. تبادل الرؤى والافكار

  5. العصف الذهنى والتعاون الابتكارى

  6. تسويق الخدمات البحثية

  7. التدريب على اساليب الحوار العلمى

  8. التاكيد على قيمة البحث العلمى

  9. الاعلان عن التطورات التكنولوجية والوظائف الاكاديمية والبحثية الخالية.‏

  10. المقابلات الوظيفية.‏

الوسائل

  1. المؤتمر نفسه

  2. الاعداد للمؤتمر

  3. تنظيم المؤتمر

  4. نشر الملخصات

  5. نشر البحوث مختصرة

  6. جلسة الافتتاح

  7. الجلسة العلمية

  8. جلسة الختام

ثانيا:‏ الادارة بالاهداف :‏

فى هذه الادارة يقسم الهدف الاستراتيجى فى رسالة المؤسسة الجامعية الى عدد من الاهداف التكتيكية التى توزع على عمداء الكليات ثم يقسم كل هدف تكتيكي الى عدة اهداف صغيرة توزع على رؤساء الاقسام.‏ بعد ذلك يقسم كل رئيس قسم هدفه الصغير الى مهام يوزعها على مرؤوسية فى شكل خطط بسيطة مستهدفة التحقيق.‏ وهنا تتعدد الاهداف وطريقة الاداء تبعا لتعدد المستويات الادارية والتنفيذية.‏ ومن الطبيعى ان يحدث انفصال بين اهداف اعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم واهداف الادارات الوسطى والعليا والاهداف الاستراتيجية للجامعة وهى تنمية الموارد البشرية بهدف خدمة المجتمع فى جوانبه الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية.‏ وكل هذه الجوانب تتطلب مهارات تقنية ومهارات للعلاقات الإنسانية.‏ ان تفتيت الاهداف على طريقة الادارة بالاهداف هو سر فشلها كمنهج ادارى ويكمن الفشل الحقيقى فى عدم وضوح الرؤية على كافة المستويات الجامعية.‏ ولايقصد بالرؤية هنا ان ننظر للاشياء المرئية ولكن نقصد بها البصيرة التى ترى ما لا يمكن ابصاره،‏ وينطبق ذلك على المستقبل الذى لايمكن ابصاره ولكن يمكن استبصاره.‏

ثالثا:‏ الادارة بالرؤية المشتركة :‏

وهذا الاسلوب الادارى بسيط فى متطلباته عميق فى آثارة.‏ والادارة بالرؤية او الادارة على المكشوف هى الادارة التى يتم فيها الاهتمام بالوسائل والاهداف بشكل شمولى بحيث تنتقل رؤية المؤسسة الجامعية الى عقل وضمير ووجدان القائمين على رسالتها على اختلاف مستوياتهم التنفيذية والادارية.‏ وفى هذه لحالة لا تقسم الاهداف الاستراتيجية.‏ ولكن تقسم ادوار وادوات الوصول الى هذه الاهداف وتطلق الطاقات وتعطى الحريات لكل العاملين بالمؤسسة الجامعية للعمل حسبما يتراءى لهم بهدف الوصول الى الهدف الأسمى المنشود وهو تنمية وتطوير الثروات البشرية بشكل حقيقى لا يعتمد فقط على اجتياز الامتحانات والحصول على الشهادات.‏ والادارة على المكشوف ليست تنازلا عن السلطة ولكنها مشاركة فى استخدام الادوات وتسلم الادوار للوصول الى هدف يراه الجميع واضحا-‏

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed